ما لا تعرفه عن مذبحة نيوزيلندا
تفاصيل مذبحة نيوزيلندا
المواطن محمد عطا عليان ونجله عطا، من بلدة أبو ديس شرق القدس، من بين الضحايا وهما من مؤسسي مسجد النور الذي شهد الهجوم الإرهابي في نيوزيلندا.
من بين العبارات التي خطها المجرم على سلاحه: “نحن قادمون إلى القسطنطينية (#إسطنبول) وسنهدم كل المساجد والمآذن. #آيا_صوفيا ستتحرر من المآذن وستكون #القسطنطينية بحق ملكاً مسيحياً من جديد“
#NewZealand_terrorist_massacre
#مجزرةنيوزيلانداالإرهابية
من هو الإرهابي سفاح نيوزيلندا؟
- الإسم: برينتون تارانت
- العمر: 28 عاما
- الجنسية: استرالي من ابوين بريطانيين
- نشر بيانا مثيرا من 94 صفحة عن معتقداته و نواياه
- يعبر في حسابه على تويتر عن غضبه من ” الغزاة المسلمين” الذين يحتلون الأراضي الأوروبية
- يؤمن بتفوق العرق الأبيض
- يعتبر أن ” دونالد ترامب” رمز الهوية البيضاء المتجددة
- يعرف عن نفسه بأنه رجل ابيض عادي من اسرة استرالية تنتمي للطبقة العاملة ذات الدخل المتدني
- ليس مهتما بالدراسة و لم يكمل تعليمه الجامعي
- انشغل مؤخرا في نشاط ” إزالة الكباب ” وهو تعبير شائع يقصد به محاربة الوجود الاسلامي في اوروبا إلكترونيا
- نشر في تويتر صور مخازن الرصاص التي استخدمها في سلاحه و نقش عليها اسماء بطريقة مبعثرة من ضمنها اسماء اثنين من المجرمين الذين نفذوا عمليات سابقة استهدفت مهاجرين ومسلمين
- أعلن سابقا أنه قرر اتخاذ موقف ليضمن مستقبل ” أبناء جلدته “
- ختم كلامه بالقول :” صدمة ما بعد أفعالي سيكون لها تداعياتها في السنوات المقبلة على الخطاب السياسي والاجتماعي و ستخلق جوا من الخوف والتغيير و #هو_المطلوب “
- ظهر اليوم الجمعة بتوقيت نيوزيلندا هاجم ” برينتون تارانت ” مسجدين في شرق نيوزيلندا وأطلق الرصاص على المصلين ليوقع 40 ضحية على الأقل أمام عدسة الكاميرا التي ثبتها على رأسه بغية بث الهجوم الارهابي بشكل مباشر للعالم بأسره في يوم اعتبرته رئيسة وزراء نيوزيلندا ” من أحلك الأيام في تاريخ بلادها “
رئيس الوزراء الكندي يندد بالهجوم الارهابي في مسجدين في نيوزيلاندا
” يعاني المسلمون من فقد وألم لا يمكن تخيلهما في الأماكن التي ينبغي أن يشعروا فيها بالأمان.”…”. يجب علينا جميعًا مواجهة الإسلاموفوبيا والعمل من أجل خلق عالم يمكن فيه لجميع الناس – بغض النظر عن ديانتهم أو مكان إقامتهم أو مكان ولادتهم – أن يشعروا بالأمان والأمان “.
السفاح الارهابي كتب غلى السلاح الذي استعمله في مجزرة نيوزيلاندا رموز وتواريخ منها
- 732 معركة بلاط الشهداء/تور والتي تعد الهزيمة التي شكلت ذروة وآخر تقدم للمسلمين في الأندلس في أوروبا
- 1683 معركة ڤيينا والتي كانت الهزيمة التي شكلت ذروة التقدم العثماني في أوروبا
- لقب نفسه “آكل الأتراك”
من التواريخ التي كتبها على سلاحه
- 1688 حصار بلغراد التابعة للعثمانيين آنذاك وسيطرة الإمبراطورية الرومانية المقدسة على المدينة
- 1189 حصار الحملة الصليبية الثالثة لمدينة عكا
- 1621 معاهدة خوتين
- 1571 معركة ليبانت البحرية التي هزمت فيها الدولة العثمانية على يد تحالف أوروبي
- معركة تولوز عام 721 التي دارت بين الأمويين وقوات دوق أقطانية في فرنسا الحالية، وانتهت بهزيمة الأمويين
ان منفذ عملية القتل قد كتب الأسماء التفصيلية والدقيقة على سلاح الجريمة، الرجل كتب كل معارك العثمانيين في البلقان ومع الروس بل كتب معارك في الجبل الأسود ايضا كتب اسم القائد الفرنسي Charles Martel الذي قاد معركة بلاط الشهداء التي هزم بها المسلمون في فرنسا وهذا دليل على الحقد الدفين على المسلمين
#مذبحة_نيوزيلاندا
مواطن عربي يبرر الأعمال الإرهابية بطريقة غير مباشرة
https://twitter.com/alibarakat16/status/1106543666989072384
القَاتِلُ مَجْنونٌ وَ مُختَل حتى يَثْبُت إِسلامه فَإن ثَبت إِسلامه فَهو #إِرهابي..!
#Christchurch