ان علم اجتماع السيطرة عند فيبر يوازي علم اجتماع المعرفة الذي يُولد في القادة المعنى ، والاتباع ينشرونه ، والمفكرون يفسرونه ، والموظفون الرسميون يدبرون أمره ويفرضونه ، والجماهير المعتقدين يتكيفون معه .
وهكذا من الناحية العملية ، لايمكن للمعنى ان يكون محايدا ويعمل بمعزل عن مصالح اطراف العلاقة ، فالمعنى برموزه الاخلاقية والاعتبارية يتجه غالبا نحوا مصالح الاقوى ، ولذلك فإن المعنى قد ينطوي على التواء كما قد ينطوي على الامتياز .
ان علم اجتماع السيطرة عند فيبر يوازي علم اجتماع المعرفة الذي يُولد في القادة المعنى ، والاتباع ينشرونه ، والمفكرون يفسرونه ، والموظفون الرسميون يدبرون أمره ويفرضونه ، والجماهير المعتقدين يتكيفون معه .
وهكذا من الناحية العملية ، لايمكن للمعنى ان يكون محايدا ويعمل بمعزل عن مصالح اطراف العلاقة ، فالمعنى برموزه الاخلاقية والاعتبارية يتجه غالبا نحوا مصالح الاقوى ، ولذلك فإن المعنى قد ينطوي على التواء كما قد ينطوي على الامتياز .