ادعم قضيتك بمقاطعة الشركات الداعمة لإسرائيل
ادعم قضيتك بمقاطعة الشركات الداعمة لإسرائيل
هناك العديد من الشركات الداعمة لإسرائيل في مختلف أنحاء العالم. ومن المهم ملاحظة أن هذه الشركات تشمل مجموعة واسعة من الصناعات والقطاعات، بما في ذلك التكنولوجيا، والصناعات العسكرية، والمالية، والسلع الاستهلاكية، والطاقة، وغيرها. إليك
*بعض الشركات الداعمة لإسرائيل:
1. HP (Hewlett-Packard): شركة تقنية معلوماتية عالمية مقرها الولايات المتحدة.
2. Intel: شركة تصنيع رقائق الكمبيوتر والتكنولوجيا.
3. Microsoft: شركة برمجيات عالمية.
4. Caterpillar: شركة تصنيع معدات البناء والمعدات الثقيلة.
5. Boeing: شركة صناعة الطائرات والدفاع.
6. General Electric: شركة تصنيع متعددة الجوانب.
7. Motorola Solutions: شركة تكنولوجيا الاتصالات.
8. Raytheon: شركة تكنولوجيا الدفاع.
9. Coca-Cola: شركة مشروبات غازية عالمية.
10. PepsiCo: شركة مشروبات ومواد غذائية.
11. McDonald’s : شركة “ماكدونالدز” للوجبات السريعة.
أعلنت “ماكدونالدز” تقديم أكثر من 4 آلاف وجبة سريعة يومياً للجيش الإسرائيلي والمستوطنين اليهود في مستوطنات غلاف غزة والمستشفيات، إلى جانب تقديمها خصومات وتخفيضات بنسبة 50 بالمئة للجنود الصهاينة وقوات الأمن والشرطة الذين يزورون مطاعمها في إسرائيل ، حسب ما ذكره موقع “بيزنس إنسايدر” الأمريكي.
كما أشارت شركة ماكدونالدز، في أحد منشورات لها، إلى أنها قامت بفتح خمسة مطاعم للوجبات السريعة داخل إسرائيل، بهدف تقديم المساعدة المجانية لقوات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين في المستشفيات والملاجئ الصهيونية.
12. Coca Cola : شركة “كوكا كولا”، التي ذُكر كثير من التقارير الإعلامية، بما فيها الإسرائيلية نفسها، أن الشركة ذات الفروع المتعددة، تقدم الكثير من الدعم المالي للحكومة الإسرائيلية وعدد كبير من الجمعيات والحركات اليمينية المتطرفة داخل الكيان العبري، التي ما فتئت تدعو إلى إبادة الفلسطينيين والعرب، وخاصة الموجودين في الداخل المحتل.
13. Nestlé: تم مطالبة بعض الأفراد بمقاطعة منتجات Nestlé بسبب علاقتها بشركات إسرائيلية.
14. soda stream: شركة تصنع آلات صنع المشروبات الغازية في المنازل.
هذه بعض الشركات التي تدعم الارهاب الاسرائيلي :
سبب المقاطعة:
مقاطعة المنتجات الإسرائيلية هي استراتيجية تستخدم للتعبير عن الاحتجاج على سياسات إسرائيل أو أفعالها. يمكن أن تكون لهذه المقاطعة أهداف متعددة، بما في ذلك:
1. التعبير عن التضامن: يمكن أن تكون المقاطعة وسيلة للتعبير عن التضامن مع الفلسطينيين أو أي مجموعة أخرى تعاني من سياسات إسرائيل. يعتبرها الناس في بعض الأحيان وسيلة للوقوف بجانب الضحايا والضغط لإجراء تغيير.
2. الضغط الاقتصادي: المقاطعة يمكن أن تمارس ضغطا اقتصاديا على إسرائيل. عندما يتم تقليل مشتريات المنتجات الإسرائيلية أو منعها بشكل كبير، يمكن أن يؤثر ذلك على الاقتصاد الإسرائيلي ويشجع على تغيير السياسات.
3. تعزيز الوعي: المقاطعة قد تساهم في زيادة الوعي حول القضايا السياسية وحقوق الإنسان المرتبطة بالنزاع الإسرائيلي الفلسطيني. يمكن أن تجعل النقاش حول هذه القضايا أكثر وعياً بين الناس.
4. دعم حقوق الإنسان: البعض يرى المقاطعة كوسيلة لدعم حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية في المناطق المتضررة من الصراع. إذا تم رؤية منتجات إسرائيلية كجزء من المشكلة، فإن المقاطعة يمكن أن تكون وسيلة لتحقيق التغيير.
دعوات للمقاطعة لأجل غزة
تعبيراً عن مساندة الفلسطينيين وما يتعرضون له من التهجير القسري، دعا الكثير من القوى الحية في مختلف الأوساط السياسية والمدنية العربية والإسلامية، إلى مقاطعة منتجات جميع الشركات والمؤسسات التي تؤيد الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين.
فقد دعت اللجنة الفلسطينية إلى مقاطعة البضائع والشركات التي تدعم إسرائيل، كما دعت مناصري القضية الفلسطينية وداعمي حقوق الشعب الفلسطيني إلى مقاطعة هذه الشركات، التي يستعين بها الاحتلال الإسرائيلي في احتلال فلسطين وتنفيذ مخططاته الصهيونية.
في الوقت ذاته، ساد نوع من الغضب الشعبي وسائل التواصل الاجتماعي في العالم العربي والإسلامي، ضد هذه الشركات، إذ انتشر الكثير من حملات المقاطعة التي تدعو إلى تجنّب شراء منتجاتها، بفروعها في الدول العربية والإسلامية.
Share this content:
إرسال التعليق